قد تطلب النيابة فى بعض الجرائم تحليل الحمض النووى “DNA“، لتحديد هوية الفرد بناءً على الحمض النووي المتوفر لديهم، ويتم عن طريق أخذ عينة  بطرق وأساليب مختلفة، سواءً عن طريق الفم، أو اللعاب، أو الشعر، أو حتى عن طريق الأظافر، أو الدم، وتعتبر العينات المأخوذة من اللعاب وخلايا الفم هي الأسهل والأكثر دقة.

– استخدامات تحليل DNA

 =الفحص الجنائي:

 عن طريق أخذ آثار من مكان الجريمة مثل نقطة دم على الأرض أو أداة ما

يُحلل الدم جينياً للتعرف على صاحبه من خلال البصمة الجينية وبالتالي التعرف على المجرم

= تقرير أبوية الطفل:

أخذ عينة من خلايا الأب والطفل لاستخراج الحمض النووي الخاص بكل منهما وفحص العينات مخبرياً

يتم مقارنة وتحديد 13 موقعاً على شريط DNA بناءً على طول السلسة ويُحدد من خلالها

=التشخيص الطبي:

أجراء تحليل DNA لمعرفة علاقة التكوين الجيني للأفراد وأسباب أمراضهم

=التفتيش في الصناعات الغذائية:

 للتعرف على مكونات المواد الغذائية من مواد معدلة جينياً أو مخالفتها للقانون.

-طريقة تحليل DNA

=أخذ عينة من أي سائل أو نسيج في جسم الإنسان مثل السائل المنوي، اللعاب، الشعر

=تكسير جزيئات الحمض النووي في العينة بوجود خمائر معينة

=تخزين أجزاء الحمض النووي بناءً على أطوالها بواسطة الرحلان الكهربائي

=إضافة مواد مشعة ومسابر ملونة إلى اللوح يعرف باسم بصمة الـ DNA